السبت، 19 فبراير 2011

هذه المره غير ....



علي وعليكم السلام ., هذا أنا جايبة مكنستي أنظف غبار مدونتي إللي فارقتها بعد تخثر الدم ورجعت من جيد يمكن بقلب جديد .,

ومن ما جددت دنياه شعوره تاه فيها واندثر .,

ماني مطوله .,

ياما سأت قليبي وش دواك ومتى راحتك رد علي صداه رد علي بنفس السؤال !

شفت المحبوبين لايف قدامي وشفتهم بتصوير مخرج !
شفت الأب الضاحك الثغر المبتسم الصافي

وشفت الأم المضحية الناعمة الألفاظ ....


تمنيت إني أعيش إللي شفته ., عادي مثل ما تمناه أي شاب أو شابه بعمري .,

يشوف إلي يحتاجه لكن ما يعيشه .,
ويوم ما يحاول بدأ ويبدع يبادر يمد ايدينه وقلبه المفتوح على أوجه

تبادره عاصفه من اشواك وسكاكين اللسان والإتهام
مآلك بيننا مكان ولا لغوادر أحوالك مواساه


من هو عارف المجيب ما يحيل عليه التحقيق .,

يارب ارزقنا بناس غير الناس .,
وقلوب غير القلوب .,

حقق يا فتاح إللي طال انتظاره حقق إللي ضوى عليه الصدر وصرخ وتألم
وجازي من تفرعن بدنيتة وتبختر يا منتقم ..









قفله وفتحه : إن كنت /ي أب أو أم فانتبه تصد عيالك ولا تفتح لهم الباب عالغارب .’ ,

احرص على جبر الخواطر

حَافَظ علَى جَبرَ الخوٌاطَر فإنَهاَ مثَل. الزُجاجٌ فكَسرهٌ لايِجبَرٌ

إن كنت من كسر زجاجا في من هو قريب منك فلا تنتظر الجبر أبدا ....



خبر لابد من ذكره :

الجزار في القصه السابقه ( الشخص القريب لي ) : على قيد الحياه إلى الآن .
الصائغ الراقي ( القريب لي أيضا ) : وافته المنية رحمه الله وأسكنه فسيح جناته ..