الجمعة، 18 مارس 2011






ومن البلية أن تحب

ولا يحبك من تحــــبه

ويصد عنك بوجهه
وتلح أنت فلا تـــغبه

* الأبيات للشافعي .,

من البلية فعلا ............

مدخل بسيط هذا الذي مضى ليس إلا .,

وما أردت قوله .,

وجودي هنا .,
بهذا المكان عند هؤلاء الأناس في هذه البقعه من هذه المشاعر

وغيرها .,
جميعه مرتب لي ولنا قبل أن نولد بعدد لا بأس به من السنون .,



جميعنا لم نختر منها شيئا .,
عن ذاتي :

أعيش في دائرة


دائرة أكذب على نفسي بأني تعديتها لما هو بيضاوي إنطلاقا من الآخر للمضلع ومن المضلع لشبة الخط ومن الخط إلى .... وصولا للهدف وهو المستقيم

الطريق المستقيم

الطريق الناجح .,

الطريق المؤدي للجنه

الطريق المسعد .,


فلا ألبث إلا وأفاجأ بأن الدائرة داخلي تعيد نفسها والزمن يشمر عن ساعدي
قدميه للرجوع بي لأبعد نقطة في الخلف كنت بها







كم صنوفا للمجد احتسيت وإذا بي بدرجات البؤس ما أنزلني
كم ذنبا اعتزت كم كبيرة تركت وإذا بها تحايطني مثل حيطاني

كم هدفا ولله المنة حققت وإذا يالخلف يناديني : أنا أنت فلا تغتربي عني

كم مرة دعيت
كم مرة ضحكت
كم مرة علوت
كم مره رفعت
كم مره أحببت

وكم وكم ثم توارت الاضداد نحوي تخاصرني .’

كأنها تذيقني معنى الفرح لأعرف جنسه وهي للوحشة تفضح داري ومنزلي
نعم بالوحشة نموت
نعم البوحدة كبرت

نعم ونعم .,

ولكن

ما المستقر وما المؤبد علي عيشه ؟؟
الآن وهناك ؟؟؟؟؟
ما المكتوب ؟؟؟

لست أدري !!!!

ومن تلك الدائرة أهي أنا ؟؟؟
ليس إلا ؟؟

أم أنها وهما حاوط جسدي الصغير من نعومة أظافري .,

لم يطق فراق بؤسي فلازمني .,


أيضا لست أدري .,

فربما كان من الرحمة أن تكون بأقدارك المؤبده لا تدري .,

وربما من الإمتحان .,’

أيضا لست أدري .,

يآرب ....

.
.

السبت، 19 فبراير 2011

هذه المره غير ....



علي وعليكم السلام ., هذا أنا جايبة مكنستي أنظف غبار مدونتي إللي فارقتها بعد تخثر الدم ورجعت من جيد يمكن بقلب جديد .,

ومن ما جددت دنياه شعوره تاه فيها واندثر .,

ماني مطوله .,

ياما سأت قليبي وش دواك ومتى راحتك رد علي صداه رد علي بنفس السؤال !

شفت المحبوبين لايف قدامي وشفتهم بتصوير مخرج !
شفت الأب الضاحك الثغر المبتسم الصافي

وشفت الأم المضحية الناعمة الألفاظ ....


تمنيت إني أعيش إللي شفته ., عادي مثل ما تمناه أي شاب أو شابه بعمري .,

يشوف إلي يحتاجه لكن ما يعيشه .,
ويوم ما يحاول بدأ ويبدع يبادر يمد ايدينه وقلبه المفتوح على أوجه

تبادره عاصفه من اشواك وسكاكين اللسان والإتهام
مآلك بيننا مكان ولا لغوادر أحوالك مواساه


من هو عارف المجيب ما يحيل عليه التحقيق .,

يارب ارزقنا بناس غير الناس .,
وقلوب غير القلوب .,

حقق يا فتاح إللي طال انتظاره حقق إللي ضوى عليه الصدر وصرخ وتألم
وجازي من تفرعن بدنيتة وتبختر يا منتقم ..









قفله وفتحه : إن كنت /ي أب أو أم فانتبه تصد عيالك ولا تفتح لهم الباب عالغارب .’ ,

احرص على جبر الخواطر

حَافَظ علَى جَبرَ الخوٌاطَر فإنَهاَ مثَل. الزُجاجٌ فكَسرهٌ لايِجبَرٌ

إن كنت من كسر زجاجا في من هو قريب منك فلا تنتظر الجبر أبدا ....



خبر لابد من ذكره :

الجزار في القصه السابقه ( الشخص القريب لي ) : على قيد الحياه إلى الآن .
الصائغ الراقي ( القريب لي أيضا ) : وافته المنية رحمه الله وأسكنه فسيح جناته ..